ماهو السر وراء فوائد الصابون المغربى البلدى

لمعرفة السروراء فوائد الصابون المغربي

ولأن زيت الزيتون هو المكون الرئيسى للصابون البلدى المغربى فيكون احتواؤه على كميات هائلة من فيتامين (هـ)، وكذلك فيتامين (ك) و( أ) وكذلك مضادات الأكسدة القوية الأخرى التي يتمتع بها زيت الزيتون، وقدرته الرهيبة على القضاء على الشوائب الجلدية، ولذلك فإن سر هذا الصابون هو في مادته الأصلية: زيت الزيتون الذي له تأثير على تجديد الخلايا وتبييض البشرة، والقضاء على التجاعيد وإعادة نضارة البشرة ورونقها، وهذا معروف متداول بكثرة في طب الاعشاب ومن الوصفات التي يستعمل فيها زيت الزيتون لهذا الغرض إعادة النضارة والحيوية لبشرة الوجه، وإزلة الخلايا الميتة من الجلد القليل من زيت الزيتون ملعقة مثلا، يضاف إليها صفار بيضة، وقطرات من الليمون، وتستعمل مثل القناع للوجه لمدة نصف ساعة.

وهناك وصفتان لاستخدامه

الطريقة الاولى

القليل من زيت الزيتون مع زيت الحبة السوداء أو مسحوق الحبة السوداء، يتم المزج بينهما، ثم تدهن بشرة الوجه بتصفيته أو بدونها، مع التعرض لأشعة الشمس الصباحية لدقائق معدودة، قبل أن يشتد حرها لغرض الحصول على القليل من حرارتها الطبيعية، وفيتامين د، ثم يغسل الوجه بالماء والقليل من الصابون المغربي أو العادي. ولهذه الوصفة نتائج فورية واضحة.

الفرق بين الصابون البلدى والمستحضرات الكيميائية الأخرى

ومهما يكن للصابون الكيميائي من جودة أو ميزة من الناحية الجمالية، فهناك دائما أمر مرعب يبقى مصحوبا مع قيمته وجودته ألا وهو المسرطنات الكيميائية التي تشكل سر صناعته، مثل: مادة سلفات لوريث الصوديوم، و مادة لوريل سلفات الصوديوم المختلف على تأثيرها المسرطن، ومادة : (التريكلوزان) التي ثبت علميا أنها من مسببات سرطان الكبد. فاستعمال الصابون الذي يحتوي على هذه المواد، وإن كان ذا فائدة فهو على المدى البعيد ضار ومكلف جدا من الناحية الصحية.

وليس الصابون المغربي وحده الذي يملك هذه الميزات، فهناك الصابون النابلسي له الخصائص نفسها للتشابه الكبير بينه وبين الصابون المغربي في مواد التصنيع وطريقته. فالسر في النهاية هو في مادة زيت الزيتون وفوائده،

#المساج #برستيج #برستيجللمساج #فوائدالمساج #مجموعةبرستيجللمساج